هنا دمشق.. هنا وليد جنبلاط

عفيف دياب || لدمشق ربيعها.. ولحوران كل الفصول. ما بين الربيع والفصول الاخرى، يبقى لوليد جنبلاط فصله السياسي الخاص لا أحد سواه يعرف متى يبدأ وكيف يكون مساره، ومتى ينتهي!. لم يطل انتظار وليد جنبلاط على ضفة النهر لعبور جثة نظام أمعن قتلاً وتدميراً في بلدين، ونحر فلسطين من النهر إلى البحر. أحد صبية الممانعة

Read More