الدم الفلسطيني

يطاردنا الد.م الفلسطيني إلى أسرة نومنا.
أسوار العرب تحاصر جوع #غزة براً، وطائرات الموت جواً، واساطيل الوحوش المفترسة بحراً.
#غزة الصغيرة كراحة كف #بيروت، مكشوفة للمجزرة والمقتلة.
التواطؤ الالهي؟
لا..
إنه الكذب العربي والاخلاقي على الإله في السجود والصلوات.
أغرق العرب غزة بد.ماء أهلها قبل أن يحرقها الاحتلال بصواريخه القاتلة.
نعم..يحق للفلسطيني ما لا يحق لغيره.
و”طز” بكل القيم الإنسانية!
(عفيف دياب)

Facebook Comments

POST A COMMENT.