جسد إيلان الكردي المستلقي على شاطئ جزيرة كوس اليونانية في أيلول (سبتمبر) الماضي سيظل ماثلاً في أذهاننا كاتهام فظيع لإنسانيتنا في القرن الحادي والعشرين. الصورة التي تكاد توازي اللقطة الشهيرة التي خلّدها كيفين كارتر لنسر يتحيّن موت طفلة سودانية جائعة كي ينقضّ عليها عام 1993، جعلت الطفل السوري رمزاً لكارثة اللجوء العالمية التي سلبت حيوات الآلاف في البحار. انتشرت صوره على صفحات الجرائد، فيما ألهمت عدداً من الفنانين الذين سجلوا من خلاله موقفاً من الصمت الجماعي عن اللجوء كما فعل الفنان الصيني آي ويوي من قبل. من جهتهما، وجه الفنانان جستس بيكر وأوغوس سن تحية إلى إيلان، عبر جدارية عملاقة رسماها له على أحد جدران فرانكفورت الألمانية. (أ ف ب ــ أرن ديدرت).
Breaking News
- على الجداردمشق ومزارع_شبعا – تلال_كفرشوبا
- ذاكرةكمال جنبلاط
- على الجدارعمر حرب.. العروبي على طول الخط
- على الجدارجرجس عواد.. وداعاً
- سياسةتفاؤل حذر؟
- على الجدارسنديانة كفرشوبا
- سياسةاللحظات الأخيرة قبل فرار الأسد من سوريا
- سياسةهنا دمشق.. هنا وليد جنبلاط
- على الجدارثلاثية رفيقي الحوراني
- مجتـمعكفرشوبا وأخواتها في «فم التنين»… من «الفدائي» الأول إلى المنازلة الأخيرة
POST A COMMENT.